أعتقد أن الجميع يتفقون معي في الرأي إذا قلت إن الكرة السعودية فقدت بريقها وهبط مستواها في السنوات الأخيرة، خاصة على مستوى المنتخب الوطني الذي لايحظى بالدعم والمساندة ماديا ومعنويا وذلك نتيجة التركيز على فرق الأندية حيث لايهتم اللاعبون بشرف تمثيل المنتخب بقدر اهتمامهم بأنديتهم وهو الأمر الذي أضعف الروح الوطنية لدى الرياضيين بصفة عامة، وقد يكون التعصب للأندية هو السبب في عدم الولاء والإخلاص للمنتخب الذي تحطمت معنوياته.. وهنا نذكر الجميع بقصيدة الأمير الشاعر خالد بن سعود الكبير التي يقول فيها:
التعصب للفريق.. ما يجيب إلا الغضب
مايهم اللي يفوز.. المهم المنتخب
جن الملاعب
سبق للهلاليين أن أطلقوا على فريقهم الكروي مسمى أو لقب «جن الملاعب» وهاهم الأهلاويون وقد ارتضوا لأنفسهم صفة أو مسمى «المجانين» وما أكثر المجانين والمهابيل في مجال الرياضة حيث نشاهد بعض اللاعبين والمشجعين في صور ومظاهر خلاعية من قصات الشعر والملابس وغيرها من التقليعات الغريبة التي مسخت أشكالهم الآدمية وكأنهم من غولة الجن والشياطين.. والمشكلة ستكبر فيما لو تم السماح للنساء بدخول الملاعب وحضور المباريات حيث سنشاهد بقعا وأم الصبيان في المدرجات إلى جانب الغول والسكني.. و... والعبوا ياشياطين وتفرجوا ياعفاريت وشجعوا يا مجانين.
إسقاط العضوية
في السنوات الماضية كانت الأندية الرياضية السعودية تعتمد على أعضاء الشرف الذين يدعمونها معنويا وماديا. أما في السنوات الأخيرة فقد تخلى أعضاء الشرف عن دعم الأندية، ناهيك عن تدخلاتهم السافرة في صلاحيات الأجهزة الإدارية والفنية.
ولهذا وعليه نقول: إنه من حق الأندية إسقاط العضوية الشرفية عن الذين يبخلون ويتخلون عن واجبهم بالدعم المادي وعدم السماح لهم بتوجيه الانتقادات من خلال التصريحات واللقاءات التي تضر ولاتنفع.. أو كما يقولون: لاخيرهم ولاكفاية شرهم.
شياطين القلم
قال الشاعر:
تأبى الشياطين أن تنفك عن قلمي
تلقي الغواية والأهواء في البشر
وعلى هذا المعنى الشاعري أقول: إن شياطين القلم ستظهر عليكم من خلال هذه الزاوية حيث ستقرأون في الأيام المقبلة الكثير من الحقائق المثيرة والمعلومات الخطيرة التي ستقع على رؤوس المخالفين كوقع المطر.. واللي على رأسه بطحا يحسس عليها قبل كشف الحقائق ونشر الوثائق.
(وقد أعذر من أنذر).
التعصب للفريق.. ما يجيب إلا الغضب
مايهم اللي يفوز.. المهم المنتخب
جن الملاعب
سبق للهلاليين أن أطلقوا على فريقهم الكروي مسمى أو لقب «جن الملاعب» وهاهم الأهلاويون وقد ارتضوا لأنفسهم صفة أو مسمى «المجانين» وما أكثر المجانين والمهابيل في مجال الرياضة حيث نشاهد بعض اللاعبين والمشجعين في صور ومظاهر خلاعية من قصات الشعر والملابس وغيرها من التقليعات الغريبة التي مسخت أشكالهم الآدمية وكأنهم من غولة الجن والشياطين.. والمشكلة ستكبر فيما لو تم السماح للنساء بدخول الملاعب وحضور المباريات حيث سنشاهد بقعا وأم الصبيان في المدرجات إلى جانب الغول والسكني.. و... والعبوا ياشياطين وتفرجوا ياعفاريت وشجعوا يا مجانين.
إسقاط العضوية
في السنوات الماضية كانت الأندية الرياضية السعودية تعتمد على أعضاء الشرف الذين يدعمونها معنويا وماديا. أما في السنوات الأخيرة فقد تخلى أعضاء الشرف عن دعم الأندية، ناهيك عن تدخلاتهم السافرة في صلاحيات الأجهزة الإدارية والفنية.
ولهذا وعليه نقول: إنه من حق الأندية إسقاط العضوية الشرفية عن الذين يبخلون ويتخلون عن واجبهم بالدعم المادي وعدم السماح لهم بتوجيه الانتقادات من خلال التصريحات واللقاءات التي تضر ولاتنفع.. أو كما يقولون: لاخيرهم ولاكفاية شرهم.
شياطين القلم
قال الشاعر:
تأبى الشياطين أن تنفك عن قلمي
تلقي الغواية والأهواء في البشر
وعلى هذا المعنى الشاعري أقول: إن شياطين القلم ستظهر عليكم من خلال هذه الزاوية حيث ستقرأون في الأيام المقبلة الكثير من الحقائق المثيرة والمعلومات الخطيرة التي ستقع على رؤوس المخالفين كوقع المطر.. واللي على رأسه بطحا يحسس عليها قبل كشف الحقائق ونشر الوثائق.
(وقد أعذر من أنذر).